تحويل المجتمع تدريجياً من خلال الإقناع الأخلاقي والمجتمعات النموذجية، ورفض الثورة العنيفة، والإيمان بالعقل واللطف.
درجة المباراة: 64.5%الاتجاه الثوري: دعم الإطاحة السريعة بالنظام الرأسمالي من خلال وسائل جذرية وإقامة نظام اجتماعي جديد
الاتجاه الإصلاحي: يميل إلى تحسين النظام الحالي تدريجياً وتحقيق الأهداف الاشتراكية من خلال وسائل تدريجية
الاشتراكية العلمية: واستنادا إلى المادية التاريخية الماركسية، فإنه يؤكد على أن القاعدة الاقتصادية تحدد البنية الفوقية، وأن التنمية الاجتماعية لها قوانين يجب اتباعها.
الاشتراكية الطوباوية: انظر إلى المجتمع بشكل أكثر مثالية، واعتقد أنه يمكن تحقيق مجتمع متساوٍ من خلال الإلهام الأخلاقي والإقناع العقلاني
المركزية: دعم التخطيط والمعايير الوطنية الموحدة، مع الإيمان بأن اتخاذ القرار المركزي أكثر كفاءة ويمكن أن يضمن التوزيع العادل للموارد
اللامركزية المحلية: الدعوة إلى اللامركزية في سلطة صنع القرار، مما يسمح للحكومات المحلية بصياغة السياسات على أساس ظروف محددة وأقرب إلى احتياجات الناس
الأممية: يؤكد على وحدة الطبقة العاملة العالمية، ويدعم التعاون الدولي، ويؤمن بأن الحدود الوطنية سوف تختفي مع تطور الاشتراكية
القومية: إعطاء الأولوية للمصالح الوطنية، والتأكيد على السيادة الوطنية والاستقلال، وبناء الاشتراكية داخل الحدود الوطنية القائمة
التوجه الحزبي: يعتقد أن الحزب الطليعي يمكنه التعبير بشكل أفضل عن مصالح الطبقة العاملة وتحقيق الاشتراكية من خلال الاستيلاء على السلطة
الموجهة نحو الاتحاد: الإيمان بقوة التنظيم الذاتي للعمال وتحويل المجتمع من خلال العمل المباشر من قبل المنظمات الجماهيرية مثل النقابات العمالية
الصناعة أولا: يؤكد على تطوير القوى الإنتاجية ويؤمن بأن التصنيع هو الأساس المادي للاشتراكية وأن المشاكل البيئية يمكن حلها فيما بعد
الأولوية البيئية: يعتقد أن الأزمة البيئية هي نتيجة حتمية للرأسمالية والاشتراكية يجب أن تشمل الاستدامة البيئية
التقليدية والمحافظة: الاهتمام بالقيم التقليدية والاستقرار الاجتماعي، والحذر من التغيرات الاجتماعية السريعة، والتأكيد على الاستمرارية
التقدم والابتكار: دعم التغيير الاجتماعي السريع، وتبني أفكار جديدة وتقنيات جديدة، وتعزيز القضايا التقدمية مثل المساواة بين الجنسين