تدعو المحافظة المالية إلى الخصخصة، وانخفاض الضرائب، وخفض الإنفاق الحكومي والحد الأدنى من الدين الحكومي، وتؤكد على المسؤولية المالية والميزانيات المتوازنة.
درجة المباراة: 60%الاتجاه الإصلاحي: دعم التغيير الاجتماعي التقدمي والتأكيد على حل المشكلات الحقيقية من خلال التشريعات وتحسين النظام.
الاتجاه المحافظ: يميل إلى الحفاظ على التقاليد والنظام القائم، ويتوخى الحذر أو يعارض التغيير السريع.
اتجاه السوق: نعتقد أن المنافسة الحرة وحقوق الملكية الخاصة يمكن أن تخصص الموارد بكفاءة، وندعو إلى الحد من التدخل الحكومي.
التوجه الوطني: يؤكد على تنظيم الدولة والملكية العامة، ويدعو إلى تحقيق العدالة من خلال الخطط أو اللوائح.
اللامركزية المحلية: ويدعو إلى اللامركزية في سلطة صنع القرار، مما يسمح للحكومات المحلية بصياغة سياسات تعتمد على ظروف محددة وأقرب إلى احتياجات الناس.
المركزية: وهي تدعم التخطيط والمعايير الوطنية الموحدة وتعتقد أن اتخاذ القرار المركزي أكثر كفاءة ويمكن أن يضمن التوزيع العادل للموارد.
القومية: إعطاء الأولوية للمصالح الوطنية، والتأكيد على السيادة الوطنية والاستقلال، وبناء الاشتراكية داخل الحدود الوطنية القائمة.
الأممية: وهي تؤكد على وحدة الطبقة العاملة العالمية، وتدعم التعاون الدولي، وتعتقد أن الحدود الوطنية سوف تختفي مع تطور الاشتراكية.
علمانية: وهي تدعو إلى الفصل بين الكنيسة والدولة وتعارض التدخل الديني في السياسة والسياسات العامة.
التأثير الديني: ويعتقد أن القيم الدينية يجب أن تصبح مرجعا هاما للسياسات العامة ودعم الدين ليلعب دورا أكبر في المجتمع.
الأولوية الاقتصادية: ويؤكد على تطوير القوى الإنتاجية ويعتقد أن التصنيع هو الأساس المادي للاشتراكية ويمكن حل المشاكل البيئية في وقت لاحق.
الأولوية البيئية: يقال أن الأزمة البيئية هي نتيجة حتمية للرأسمالية وأن الاشتراكية يجب أن تشمل الاستدامة البيئية.
المساواة: التأكيد على الحقوق الفردية وتكافؤ الفرص، والدعوة إلى الحد من الظلم الناجم عن اختلافات الهوية من خلال السياسات.
الاستيعاب: الاهتمام بالاستيعاب الثقافي أو العرقي أو الديني، والدعوة إلى حماية خصائص المجموعة التقليدية والحقوق الجماعية.